الأسود واليابانية مبشر مكتنزة
انا فتاة سمراء جسمي مثير جدا كل الرجال يحبونه ولاكني كنت احب الفتيات اكثر و اموت على سحاق انا اعمل في مجال و كنت الان اجلس على كنبة المكتب و معي مساعدتي المثيرة كنت احب الفتياة السمراوات الذي يملكن جسما مثل جسمي بزاز كبيرة و مؤخرة اكبر و كنت اموت لاتذوق كيف سيكون مذاقها . قلت لها هل يمكنني ان اصورك قالت لي بالطبع اقتربت منهها و بدأت اقلع لها سروالها قالت لي ماذا تفعلين اقتربت منها و همست في اذنها اريد ان اصور جمالك كاملا تركتني ان اقلع لها السروال و اوه كم كان كسها جميلا شفراتها تشهي قلت لها هل استطيه ان المست ترددت ثم قالت في الحقيقة اريدك ان تلمسيني لقد كنت اشتهيك منذ مدة هذا جعلني اتحمس كثيرا حين وضعت يدي عيلها بدأت تغنج كان كسها ناااار و كلما دعكته بيدي تبلل اكثر اخرجت لساني و بدات الحسها اام كان مذافها مثلما تخيلت لذيذا بدأت العب بشفراتها بلسانها و استمتع يتغنيجها و الماء الذي ينزل منها اصبح كسها مبللا بااكامل اقتربت منها و بدات اقبلها امسكت بشفتاي
و بدأت ترضعهم و تمصهم ثم ادخلت لسانها بفمي رضعته لها و لعبت به بلسانهي ثم بدات تدخله و تخرجه كأنها تينكني به و كانت يدي لا تزال في كسها بدأت احركها بسخونة و انظر الي عينها و استمتع و هي تغنج احسست بها تحت رحمتي استطيع ان افعل ما اريد بكسها الجميل رجعت اليه و بدات ارضعه بقوة حتى صرخت ثم جلست امامها ووضعت مؤخرتي قربها امسكتها وقالت لي مدريتي هل استطيع لمسك قلت بتغنيجة اوه نعم بدأت تقبلها و تحرك عليها يديها ثم فارق مؤخرتي ووضعت يدها على طيزي الساخن قبلتني من ثقبتي اااااااه ثم بدأت تلحسني من طيزي الى كسي و تعود الى مؤخرتي ادخلت لسانها الى داخلي و بدأت تلحسني من الداخل ااااه اممم ااااه بقيت تنيكني بلسانها حتى انزلت من كسي ثم ذهبت الى كسي و لحست مائي كاملا و قبلتني حتى اتذوق طعمي و طعمها كانت قبلة طويييلة